المكتبة الراشدية بنهج الحسن الثاني وسط مدينة شفشاون المغربية نقطة مضيئة في الاهتمام باهمية الكتاب و ترويجه ودوره في التوثيق والمعرفة ,فضلا عن تقديم الجرائد الوطنية والدولية والمجلات وآخر الاصدارات في شتى المجالات الدراسية ,بالاضافة الى ترويج الكتاب المدرسي بمختلف تخصصاته واسلاكه.
وافتتحت المكتبة الراشدية ابوابها في بداية الثمانينات, حيث اصبحت منذ ذلك الوقت والى الان فضاءا متنوعا للمعرفة.